الأحد، 18 سبتمبر 2011

الآلات الموسيقية


الآلات الموسيقية الوترية 



الآلات الوترية المنقورة و المطروقة  


ملخص الآلات الموسيقية 

الأحد، 11 سبتمبر 2011

أناشيد و أغاني



 النشيد الوطني المغربي


منبت الأحرار، مشرق الأنوار
منتدى السؤدد وحماه، دمت منتداه وحماه
عشت في الأوطان، للعلى عنوان
ملء كل جنان، ذكرى كل لسان
بالروح، بالجسد، هب فتاك، لبى نداك
في فمي وفي دمي هواك ثار نور ونار
إخوتي هيا، للعلى سعيا
نشهد الدنيا، أن هنا نحيا
بشعار
الله الوطن الملك

كلمات: الشاعر المغربي علي الصقلي الحسيني ألحان:  ليو مورغان 

مغربنا وطننا


مغربنا وطننا روحي فداه...........ومن يدس حقوقه يدق رداه
دمي له روحي له............وما ملكت في كل آن
للحرية جهادنا حتى نراها......والتضحية سبيلنا الى لقاها
وحسبنا ايماننـــــــــــــا ........هو القوى هو العتاد
لا نرهب لا نرغب كيد الاعادي....لكن نزد تفانيا في الاعتقاد
فما السجون وما المنون...........غير سبيل الى النجاح
الى الامام تقدموا بني البلاد....نبعث فخار قومنا بالاجتهاد
بعزمنا وحزمنا.................نبعث فخارهذه الديار
صوت الضمير صوت البلاد دوما ينادي....الى الامام تقدموا بني البلاد
ورددوا بحزبنا.....................يحيا الملك يحيا الوطن



يا وليدي



قطورة









التسخينات الصوتية


تحليل القوالب الموسيقة


تحليل قوالب الشرقية و غربية 
قالب السماعي:








قالب اللونغة:



الدور

هو نوع من الزجل ينظم متحرراً من فصاحة اللغة والأوزان العروضية المعروفة ، معناه الحركة ، أي عودة الشيء إلى ما كان عليه وفي الغني فإن الملحن يلتزم بالعودة إلى اللحن الأساسي بعد أن يفرغ من التنقل بين المقامات ليستقر على نغمة المقام الأساسية عرف الدور في مصر في عشرينات القرن الماضي وانتشر منه

يتألف الدور من
المذهب: وهو الجزء الأول من الدور وتؤديه المجموعة
الأغصان: وهو يلي المذهب حيث ينفرد المغني الرئيسي بأداء الغصن الأول ثم ينتقل إلى الأغصان الأخرى وبين كل غصن وغصن يعود إلى المذهب
كان تلحين الغصن مثل تلحين المذهب ، كما كان يوزن غالباً على إيقاع الوحدة الكبيرة أو المصمودي الكبير وهي إيقاعات بسيطة وكان يحلو للبعض أن يلحن المذهب على إيقاع والأغصان على إيقاع آخر فمثلاً في دور "يللي بتشكي م الهوى هون عليك" للشيخ زكريا أحمد حيث استخدم إيقاع النواخت في المذهب وإيقاع الوحدة والفالس في الأغصان ، وقد تطور الدور فيعد ان كان المغني يردد اللحن منفرداً على لحن المذهب صار يردده عدداً من المرات بألحان مختلفة تغاير لحن المذهب ، مرة لوحدة وأخرى مع المجموعة ومن ثم ينفرد المغني بالغناء لوحده فيتصرف في اللحن على هواه في حركة يطلق عليها اسم الهنك




القصيدة

هي شعر عمودي مقفى، وتعتبر من أرقى أنواع الغناء العربي وتغنى ملحنةً أو مرتجلةً فإن كانت ملحنةً فيجب أن يكون هناك لوازم موسيقية وإيقاع محدد يلائم هذا الشعر ، أما إذا كانت مرتجلة فتعتمد على مقدرة المغني أولاً وأخيراً وعلى حسن تصرفه في المقام
يعتبر الشيخ أبو العلا محمد هو الرائد الأول في تلحين القصيدة ، فقد حافظ على القالب التقليدي للقصيدة ، وألزم المطربين بالتقيد الكامل بشروطه من خلال اللحن الذي يضعه ، ولم يسمح بالتصرف فيه إلا في الحدود الضيقة التي يتطلبها أسلوب الارتجال في العرض الصوتي




الديالوج

وهو عمل غنائي موظف ضمن عمل درامي ، ويشترط في غناء الديالوج شخصين مطرب ومطربة ومن أشهر من غنى الديالوجات
محمد عبد الوهاب و ليلى مراد يادي النعيم ,رياض السنباطي و هدى سلطان فاضل يومين ,إبراهيم حمودة وأم كلثوم إحنا لوحدنا



المونولوج

ولد المونولوج في الثلاثينيات على يد أحمد رامي الذي صاغه شعراً و محمد القصبجي الذي ترجم الشعر إلى غناء
والمونولوج هو غناء إفرادي يؤديه المطرب أو المطربة بعيداً عن المرددين وبمصاحبة الفرقة الموسيقية ، ولا يشترط فيه سوى التقيد كسائر القوالب الفنية في نهايته بالمقام الذي بدأ به لحناً وغناءً
من الناحية الفنية يتألف المونولوج من مقدمة موسيقية تسبق الغناء ومن لوازم وجمل موسيقية تترجم معاني الكلمات إلى لحن يتفق مع معاني الأبيات ويقال عن المونولوج بأنه أغنية عاطفية تكتب شعراً تعتمد على تفعيلات سهلة من بحور الشعر أو مجزوئه وذات قوافٍ واحدة أو متعددة ، وإما زجلاً يجمع بين الفصحى والعامية
ومن أشهر أمثلة المونولوج لدينا "دخلت مرة الجنينة" لأسمهان و "رقّ الحبيب" لأم كلثوم

الطقطوقة
هي نظم من الزجل، عالجه عدد من الشعراء أمثال بديع خيري و بيرم التونسي و أحمد رامي ، وحوله إلى غناء الموسيقار زكريا أحمد وكان ذلك في الثلاثينيات
وتعتمد الطقطوقة على لازمة موسيقية واحدة ، يليها المقطع الأول ثم تعاد اللازمة وننتقل إلى المقطع الثاني ، ثم اللازمة ، وبعدها المقطع الثالث ثم اللازمة ليتم بذلك قفل الطقطوقة
أهم الطقطوقات التي لحنها الشيخ زكريا أحمد ، "جمالك ربنا يزيدو" و "ليه عزيز دمعي تذله" و "اللي حبّك يا هناه" وأشهر هذه الطقاطيق على الإطلاق طقطوقة " غني لي شوي شوي" وذلك عام 1944 في فيلم سلامة لأم كلثوم ، ثم عمد زكريا أحمد إلى تطوير الطقطوقة فجعلها قريبة من المونولوج من حيث اللحن فحلق بها إلى آفاق عالية كما فعل بطقطوقة حبيبي يسعد أوقاته


الموال
صنف من صنوف الشعر الشعبي العربي المعروف منذ زمن طويل ، ومنهم من يعتبر بداية الموال عند بداية ظهور الإسلام ومنهم من يرده إلى مدينة واسط في العراق إلى أواخر العهد الأموي
أنواع الموال
السداسي المصري: ويتكون في الأربع شطور الأولى من قافية معينة وفي الشطر الخامس قافية مختلفة ، ثم يأتي الشطر السادس والأخير بنفس قافية الأشطر الأربع الأولى
السبعاوي العراقي: ويسمى أيضاً بالبغدادي لأن أهالي بغداد هم من أوجدوه ونشروه ، ويسمى في سورية بالموال الشرقاوي، تكون فيه الأشطر الثلاث الأول من قافية والأشطر الثلاث الباقية من قافية أخرى أما الشطر السابع فتكون له نفس قافية الشطر الأول
كما توجد أنواع كثيرة من المواويل كالثماني والتسعاوي والعشراوي ، وفي جميع هذه المواويل يراعى الطباق والجناس والزخرفة اللفظية في نظمها
مواضيع المواويل
في الغزل بقي الموال الشعبي الغزلي محافظاً على عفته ، حيث يكتفي الناظم بوصف عيني حبيبته ووجها الصبوح وسهام لحظها
وفي العتاب كانت مواويل العتاب والحنين ذروة في الصدق
وفي المدح فقد لعب الموال دوراً هاماً في المدح ،إلى درجة يقال فيها أن موالاً واحداً أغنى صاحبه في إحدى المرات
أما الغناء بكلمة ياليل فهو غناء ارتجالي شجي يراعى فيه التطريب ويظهر المغني فيه براعته في تلاعبه في التنقل بين النغمات واستعراض المجال الصوتي العريض عنده واستخدام علمه الموسيقي في التنقل بين مقام وآخر.

الإيقاعات العربية



الإيقاع

يلعب الإيقاع دورا هاما وأساسيا في موسيقى عمان التقليدية, ويشترك في أغلبية فنون السلطنة وهو متنوع بتنوع مناطق السلطنة الواسعة, فمنه البسيط والأعرج والمركب والمتداخل والمزخرف. وتاريخ عمان الحافل ينعكس في تعدد إيقاعاتها فنجد المزج الإفريقي إلى جانب الآسيوي إلى جانب الإيقاعات العربية الأصيلة.

وعند التدقيق في الفنون العمانية نجد هذا الاهتمام واضحا في نواحي كثيرة. ويعتبر الإيقاع عنصرا أساسيا في الموسيقى العربية عامة والموسيقى العمانية خاصة.

تعريف الإيقاع

يعرف الإيقاع أيضا بالتسميات التالية: الأوزان, الضروب, الأصول. ويعتبر الإيقاع النصف المنظم للموسيقى, فالموسيقى معروفة أنها تتكون من اللحن والإيقاع.

ومنذ بداية الحضارات والإيقاع يعتبر عنصرا هاما في التكوين الموسيقي وهذا ما تثبته آثار الحضارات القديمة وكذلك المخطوطات القديمة أولت عناية كبيرة بمعالجة قسم الإيقاع. وقد خصص له الفيلسوف العربي الفارابي أعمالا خاصة يصف بها هذا العلم. وفي أهم أعماله للموسيقى وهو ( كتاب الموسيقى الكبير ) خصص أجزاء لمعالجة الإيقاع. وما يفيدنا هنا هو وصفه لإيقاع النقرات التي من خلال تنوعها ينشا الإيقاع وقد وصفها هكذا :" ولنفرض النقرات في مراتب ثلاث, منها نقرة قوية, ومنها لينة, ومنها متوسطة ".

الزمن القوي

هي إحدى ضلوع الإيقاع الأساسية التي تحدد الإيقاع وخلاياه من جهة القوة. والقوة هنا في الإيقاع تعني النبر القوي الذي يستخدم له حاليا الحروف الدالة على هذه المهمة مثل ( الدم ) وهو الصوت الغليظ الذي تصدره آلة الإيقاع.

فمثلا في آلة السماع أو الطار يكون ذلك بضرب النقرة بالكف على الجلد بقوة. وعلى آلة المسندو تكون وسط جلد المسندو. وعلى الرحماني تكون بالكف على وسط الجلد بقوة. أما إذا كان العزف عن طريق استخدام العصا فيراعي العازف التفريق بين أنواع النقرات بواسطة قوة الضرب على الجلد أو كتم الرقمة بعد الطرق أو من خلال ميل العصا عند الطرق.

الزمن الضعيف

وهي الضلع الأساسي الآخر لتكوين الإيقاع, وفي الغالب لا يمكننا إصدار كامل بدونها ونمثل لها حاليا في الوصف العلمي والعملي بالكلمة ( تك ). وعلى سبيل المثال يمكننا إظهار أي إيقاع بواسطة هذين الضلعين. فمثلا في إيقاع ثنائي التركيب يمكن وصفه من خلال هاتين النقرتين هكذا:

2 1 2 1
تك دم تك دم

وإذا كان الإيقاع ثلاثي فيمكن وصفه هكذا:

3 2 1
تك تك دم

والنقرة اللينة تضرب على حرف السماع أو الطار, وعلى الرحماني تضرب على الحرف أو بالأصابع على الجلد وهكذا. ولا بد وان يعطي العازف الفرق الواضح بين النقرتين القوية واللينة.

 

إيقاعات شرقية:

إيقاع الوحدة السائرة ( أو الوحدة المكلفة)
إيقاع السماعي الدارج أو اليورك سماعي له صيغتين:




إيقاع الأيوبي

إيقاع السماعي الثقيل

إيقاع البلدي او المصمودي الصغير

إيقاع المصمودي الكبير